
كما يفضل الشخص لاعب دور الضحية الهروب أو التظاهر بالضعف على أن يواجه الآخرين بحزم أو يضع حدودًا واضحة.
انخفاض احترام الذات: التكرار المستمر لفكرة "أنا مظلوم" أو "لا أستطيع فعل شيء" يضعف ثقة الشخص بنفسه. كما ويجعل صورته الداخلية مهزوزة وغير مستقرة.
عوضًا عن الاعتراف بالخطأ أو مواجهة العواقب، يتقمص البعض دور الضحية كسلوك لتبرير سلوكياتهم وتبرئة أنفسهم.
Le groupe appartenant à la chaîne principale le moreover vu est Vevo, avec un peu moins de cinquante milliards de visionnages pour toutes ses vidéos, suivi par Universal Tunes Team, avec un peu moins de sept milliards de vues.
وفي جلسات العلاج النفسي يقوم الطبيب باستخدام بعض تقنيات العلاج النفسي لمعرفة الدوافع التي تجعل الشخص يمارس هذا الدور.
لا تنسى أن التغيير ليس سهلاً ويحتاج إلى وقت. يجب أن تكون ملتزمًا بالتحسين المستمر وتعزيز قدرتك على التأقلم مع التحديات وتطوير حياتك.
الاعتمادية الزائدة على الآخرين: يلجأ باستمرار إلى طلب الدعم أو المساعدة دون سعي حقيقي لحل مشكلاته. مما يضع عبئًا إضافيًا على من حوله.
إذا كنت تعتقد أن الأمور السيئة تحدث لك فقط، وأن العالم باستمرار يندفع نحو إيذائك، فأنت تعيش في عقلية الضحية، في بعض الأحيان تحدث الأمور بشكل خاطئ، ومهمتك أن تجد في تلك التحديات فرصة للنمو العقلي، فالحياة عادة تجبرنا على الارتقاء إلى المستوى الأعلى.
في النهاية بعد التعرف على ما هو دور الضحية يجب العلم أن هذا الوعي لا يخدم الشخص أبدا بل يعرضه للاستغلال المادي والعاطفي خاصة من بعض الشخصيات التي يطلق عليها في علم النفس الشخصيات السامة، لذلك من المهم جدا التحرر من هذا الوعي في حال اكتشف الشخص أنه موجود به، ويمارسه بدون وعي منه.
تتكاثر البكتيريا لاجنسيا كما في الصورة وتسمى هذه الطريقة بالتكاثر
تجنب المسؤولية: بعض الأشخاص يلعبون دور الضحية لتجنب تحمل المسؤولية عن أخطائهم أو قراراتهم الخاطئة.
وأن تشفق على نفسك لقليل من الوقت لهو أمر طبيعي تماماً، لكن احذر أن يتحول هذا الأمر وتغرق في معلومات إضافية الشفقة على نفسك وبمرور الوقت تصبح أحد هؤلاء الذين يستمتعون بلعب دور الضحية .
ولأن من يلعب دور الضحية لديه اعتقاد دائم بأنه لا يستحق ولا يستطيع الحصول على شريك أفضل من هذا، وذلك لاعتقاده الدائم أن الحياة صعبة بما يكفي، كما أنه لا يستطيع الخروج من هذه الفقاعة، وإلا سيكون عليه مواجهة الحياة وتحمل مسئوليتها، وبالتالي فلن يفعل هذا فخوفه مما قد يواجهه من تحديات سيجعله يلتزم بفقاعته المغلقة.
من الطبيعي أن تقف بعض المشكلات في طريقنا، وبالتأكيد سنشعر ببعض اليأس، ولربما نحتاج إلى بعض الوقت لنلملم شتات أنفسنا ونعود كما كنا، ولربما نقوم بوضع خطة جديدة لأحلامنا وطموحاتنا لتتناسب مع الواقع الذي نعيشه، وها نحن نعود من جديد.